zemmora
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

zemmora

منتدى متنوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
HOUWIROU
Admin
Admin
HOUWIROU


عدد الرسائل : 14672
نقاط التميز :
تاريخ التسجيل : 02/04/2008

قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون Empty
مُساهمةموضوع: قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون   قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون Emptyالسبت 24 يونيو 2017 - 19:44

 
 قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون 13480619691406

قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون ChQYxCl


قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون 021511230239pt3ukxuu7

قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون 145765870049812

قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون %25D8%25B5%25D9%2588%25D8%25B1%25D8%25A9%2B%25D9%2586%25D9%2582%25D8%25B7%25D9%258A%25D8%25A9%2B%25D8%25AC%25D8%25AF%25D9%258A%25D8%25AF%25D8%25A9%2B27
قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون Hand_zpsc7107888
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم 

القصة السابعة والعشرون


 " عيسى عليه السلام ويأجوج ومأجوج "




قال الصحابة الكرام لرسولهم الحبيب عليه الصلاة والسلام : 
قد حدثتنا ؛ يا رسول الله عن عيسى عليه السلام وقتله الدجال شر قتلة ، فهل يرتاح المسلمون بعد ذلك ؟.
قال : لا؛ إنما يبعث الله تعالى يأجوج ومأجوج – قبيلتين ضخمتي العدد ، يأتون من الشرق يجتاحون بلاد المسلمين . – وقد تبين لمن سافر إلى الصين أن هاتين القبيلتين عماد سكان الصين الذين يبلغون ملياراً ومئتي مليون إنسان ، وهم يتكاثرون بشكل سريع .
قالوا : فماذا يفعل المسلمون بقيادة نبيهم عيسى عليه السلام أمام هذا العدد الهائل من الصينيين ، أبناء يأجوج ومأجوج؟.
قال : يتجهزون لقتالهم ، فيوحي الله تعالى إلى عيسى عليه السلام أنْ لا قِبَل لك بهم . ولا يستطيع أحد أن يقف أمامهم .
فيقول عيسى عليه السلام : فماذا أفعل يا رب ؟ 
فيقول تعالى : اصعد إلى جبل الطور ، وحرّز عبادي فيه ، فأنتم هناك في مأمن .
قالوا : أوَهم كثيرون إلى هذا الحد المخيف ؛ يا رسول الله ؟.
قال : يبعث الله يأجوج ومأجوج ، وهم من كل حَدَب ينسلون – يسرعون المشي والخروج - ، فيمر أوائلهم على بحيرة " طبرية " – شمال فلسطين على الحدود السورية – فيشربون ما فيها من ماء . ويمر آخرهم ، فيقول : لقد كان مرة بهذه ماء !!
أرأيت كثرتهم ؟ ما لأحد بهم من طاقة . 
وتقل المؤن في المسلمين ، وتضيق عليهم الدنيا ، ويلجأون إلى الله تعالى يدعونه ، ويتضرعون إليه ، وهل غيره من مجيب ؟ وهل غيره سبحانه من ملاذ وملجأ ؟! هو سبحانه مفرّج الكروب ، ومُذهب الهمّ.
اللهم أذهبْ عنا ما نحن فيه من الهمّ والغمّ ، ونجّنا برحمتك ، يا أرحم الراحمين . 
اللهم ؛ لقد طغَوا وبغَوا ، وجاهروك بالعداوة ، وأذلوا عبادك ، وليس إلا إليك المهرب ، وإلى رحابك العَوذ والملجأ ..... ويُكثر المسلمون الدعاء والرجاء .
قالوا : يا رسول الله ؛ صلى الله عليك وعلى إخوانك الأنبياء ، فماذا يكون ؟.
قال : يرسل الله تعالى الدود في رقابهم فتأكلها ، فيصبحون موتى جميعاً ،
وينزل أحد المسلمين يستطلع أخبارهم ، فيراهم جثثاً هامدة لا حراك فيها ... 
وكانوا قد أعلنوا أنهم هزموا أهل الأرض جميعاً ... 
وإمعاناً في الكفر والضلال يرمي كبيرهم رمحه أو سهمه في السماء ، فيعود مصبوغاً بالدم ، فيقول : ها نحن قتلنا من في السماء أيضاً ، فلنا كل شيء . ...
ما بهم الآن قد انتشروا جيَفاً قذرة يملأ نتنُها الآفاق ؟!.. ما في الأرض موضع شبر إلا ملأه زهَمهُم ونتنُهم وخبثُ رائحتهم . 
إن الله تعالى الذي قتلهم قادر على تخليص العباد منهم ... ولكن ما على العباد إلا أن يدعوا ، ويرغبوا إلى الله تعالى ، وأن يتضرّعوا إليه سبحانه ... وقد فعل عيسى وأصحابه ذلك . 
قالوا : وكيف ينجّيهم الله تعالى من عفن يأجوج ومأجوج وخبث رائحتهم ونتَن أجسادهم الذي ملأ الأرض ؟.
قال : يرسل الله تعالى طيوراً كأعناق البخت " الإبل الخراسانية الضخمة " فتحمل هؤلاء القتلى ، فتطرحهم إلى حيث يشاء الله تعالى .
ثم يرسل الله غيثا غزيراً ، يملأ وديان الأرض لغزارته ، فيغسلها ، حتى يتركها صافية كالمرآة النظيفة .
ينزل المسلمون ، ويسجدون لله شكراً على نعمائه وفضله .
ثم يُقال للأرض : أنبتي ثمرتَك ، وردّي برَكَتك . فيومئذ تأكل الجماعة من الرمانة ، ويستظلون ، بقشرها !! ، ويبارك الله تعالى في ضرع الأنعام ، فتدر الحليب ، حتى إن لبن الناقة الواحدة ليكفي الجماعة من الناس ، واللقحة من البقرة لتكفي القبيلة من الناس ، ولبن الغنمة ليُشبع العشيرة منهم . 
قالوا : وكم يلبث عسى عليه السلام في الأرض ؟
قال : سبع سنين ، فيها الحياة رغيدة ، والعدل قائم ، والإيمان وارف الظلال ، ويعيش الناس بعده ما يشاء الله لهم أن يعيشوا في دولة الإسلام وعزتها ، وصفاء العقيدة ، وضيائها .
ثم يرسل الله ريحاً باردة من قِبَل الشام ، فلا يبقى على وجه الأرض أحد في قلبه مثقال ذرة من إيمان أو خير إلا قبضَتْه . حتى لو أن أحدهم كان داخل كبد جبل لدخلت عليه حتى تقبضه . 
فيبقى شرار الناس في خفة الطير إلى الشر ، وإلى الشهوات والفساد . وفي أحلام السباع إلى العداوة والبغضاء والشحناء ، لا يعرفون معروفاً ، ولا يُنكرون منكراً . ..
على أمثال هؤلاء تقوم الساعة . 



رواه مسلم 
رياض الصالحين / باب المنثورات والمُلح 

 


قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون Zcu-9l5dR4t8aUfMr2IoPy1IQci4AY0vQxzD8CrW-XLPjPMkM2BeKw==

 قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون Shark

قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون 021511230239pt3ukxuu7

أن مرت الأيام ولم تروني
فهذه مواضيعي فتذكروني
وأن غبت يوما ولم تجدوني
ففي قلبي حبكم فلاتنسوني
وأن طال غيابي عنكـــــــم
دون عودة فأكون وقتهـــا
بحاجة للدعاء فأدعو لي

قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون 0176d19d0fd8be1c1560eeb25ebe6e57

 قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون Sigpic12391_1قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون 13987929761897

قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون Coolte10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zemmora.yoo7.com
 
قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة و العشرون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة السابعة عشرة
» قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة العشرون
» قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة الثانية و العشرون
» قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة الثالثة و العشرون
» قصص رواها الرسول صلى الله عليه و سلم القصة الرابعة و العشرون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
zemmora :: الاسلاميات :: قصص اسلامية-
انتقل الى: