zemmora
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

zemmora

منتدى متنوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من أحكام الصيام" فضيلة الدكتور سلمان العودة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
HOUWIROU
Admin
Admin
HOUWIROU


عدد الرسائل : 14672
نقاط التميز :
تاريخ التسجيل : 02/04/2008

من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  Empty
مُساهمةموضوع: من أحكام الصيام" فضيلة الدكتور سلمان العودة    من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  Emptyالثلاثاء 4 مايو 2021 - 10:44

من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  IkYCnpC

من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  Ffc88610من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  Ffc88610
من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  Ouarsenis-b36856756f
 من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  291089rx2h0jqtu2
من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  175682357_1398653600471339_8485393886193115326_n.jpg?_nc_cat=110&ccb=1-3&_nc_sid=8bfeb9&_nc_ohc=7qkQza59YZkAX87XtLS&_nc_ht=scontent-mrs2-2  

من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  Hand_zpsc7107888 
من أحكام الصيام"
فضيلة الدكتور سلمان العودة
من كتاب مجالس رمضانية
٥ رمضان ١٤٤٢ه / ١٧ إبريل ٢٠٢١م
إن الكلام عن أحكام الصيام يطول، ولكن لا بأس بالحديث عن أبرزها باختصار:
أولًا: ما يثبت به دخول رمضان:
يثبت دخوله بإكمال عدة شعبان ثلاثين يومًا، أو برؤية هلال رمضان؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا رأيتُمُوهُ فصُومُوا، وإذا رأيتُمُوهُ فأفطروا، فإن غُمَّ عليكم فاقدُرُوا له». وفي لفظ: «فأكملُوا عدَّةَ شعبانَ ثلاثينَ يومًا».
ولا يُعتمد على مجرد الحَدْس أو الظن أو الرؤيا.
ومن طريف ما يُروى: أن القاضي حسين -من فقهاء الشافعية- جاءه رجلٌ، فقال له: أنا رأيتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم في المنام، فقال لي: إن الليلة من رمضان. فقال القاضي حسين: إن الذي تزعم أنك رأيته في المنام، رآه الصحابة في اليقظة، وقال لهم: «صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته».
ولا يجوز -على الراجح- أن يصومَ المسلمُ آخر يوم من شعبان احتياطًا لرمضان، وأما مَن صام ذلك اليوم لأنه يوافق يومًا كان يصومه؛ فلا حرج، كأن يصومه لأنه يوافق يوم الاثنين أو الخميس، أو لأنه يصوم يومًا ويفطر يومًا، فوافق يوم صومه آخر يوم من شعبان، أو غير ذلك؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: «لا يتقدَّمنَّ أحدُكم رمضانَ بصوم يومٍ أو يومين، إلا أن يكونَ رجلٌ يصومُ صومَهُ، فلَيْصُمْ ذلكَ اليومَ».
ثانيًا: النية:
لابد من تبييت النية في صوم الفرض؛ لما روت حفصةُ رضي الله عنها، أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: «مَن لم يبيِّت الصيام قبل الفجر، فلا صيامَ له».
أما صيام النفل، فلا يجب فيه تبييت النية من الليل؛ بل يجوز بنية من الليل أو النهار، فلو نوى المرءُ صوم النافلة بعد طلوع الشمس -مثلًا- فصومه صحيح، كما في حديث عائشة رضي الله عنها قالت: دخل عليَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فقال: «هل عندكم شيءٌ؟». فقلنا: لا. قال: «فإني إذن صائمٌ».
وهنا تنبيهان حول تبييت النية:
الأول: بعض الناس يوسوسون في النية، ويتكلَّفون ويشكُّون في تبييتهم لنية الصيام، وهذا من تلبيس إبليس الذي يجب أن لا يلتفت إليه الصائمون؛ فإن المسلم بمجرد دخول رمضان يستقر في نفسه أنه سيصوم رمضان كله، وهذا يكفي.
الثاني: أن الليل يشمل جميع المدة التي قبل طلوع الفجر، فلو نام أحد بدون أن يعلم أن تلك الليلة من رمضان، ثم استيقظ قبل طلوع الفجر، وعلم أن الليلة من رمضان، وأمسك؛ لكان ذلك كافيًا، وليس المقصود بتبييت النية أنه يلزمه أن ينام وقد نوى أنه سوف يصوم.
ثالثًا: السُّحور:
أمَر النبيُّ صلى الله عليه وسلم بالسُّحور، كما في الحديث المتفق عليه عن أنس رضي الله عنه، أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: «تسحروا؛ فإن في السَّحور بركةً».
وفي «صحيح مسلم» عن عمرو بن العاص رضي الله عنه، أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: «فَصْلُ ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب؛ أكلةُ السَّحر».
فاليهود والنصارى لا يتسحرون؛ ومخالفةً لهم أَمَرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم المؤمنينَ بأن يتسحروا، فينبغي الحرص على السحور، ولو على شربة ماء، إن لم يجد المسلم غيرها.
رابعًا: الإفطار:
يستحب تعجيل الفطر، وتأخير السحور، كما في حديث سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «لا يزال الناسُ بخير ما عجَّلوا الفطر». متفق عليه.
وفي «المسند» من حديث أبي ذرٍّ رضي الله عنه: «لا تزالُ أمتي بخير ما عجَّلوا الإفطارَ، وأخَّروا السُّحـورَ».
وفي «صحيح مسلم» أن عائشة رضي الله عنها سُئلت عن رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، أحدهما يعجِّل الإفطار ويعجِّل الصلاة، والآخر يؤخِّر الإفطار ويؤخِّر الصلاة: أيهما أفضل؟ فقالت عن الذي يعجِّل الإفطار ويعجِّل الصلاة: «كذلك كان يصنع رسولُ الله صلى الله عليه وسلم».
فيستحب للصائم أن يبادر بالفطر بمجرد ما يتيقن غروب الشمس، وأن يفطر على رطب، فإن لم يجد فعلى تمر، فإن لم يجد حَسَا حَسَوَاتٍ من ماء، كما رَوى أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه كان يُفطر على رُطَبَاتٍ، فإن لم يجد فعلى تمرات، فإن لم يجد حَسَا حسَوَاتٍ من ماء. ومعنى حسا حسوات، أي: تجرع جرعة بعد جرعة.
ويحسن أن يقول عند الإفطار: «ذَهَبَ الظَّمَأُ، وابتلَّتِ العروقُ، وثَبَتَ الأجرُ إن شاء الله».
وهذا أصح ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم عند الإفطار، ولا يثبت أدعية خاصة للإفطار؛ لكن يدعو بما شاء من خير الدنيا والآخرة.
خامسًا: المفطِّرات:
المفطِّرات هي التي تفسد الصوم وتوجِب القضاء، وهي:
أولًا: الأكل والشرب والجماع، إذا تعمَّد الصائم شيئًا منها، من غير إكراه ولا نسيان، فإنه يفسد صومه بنص القرآن، وإجماع أهل العلم.
قال الله تعالى: ﴿عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ﴾ [البقرة: 187].
فمَن أفطر بالأكل أو الشرب عمدًا، فعليه التوبة والاستغفار، وأن يقضي يومًا مكان يومه الذي أفسد صومه فيه، وليس عليه كفارة.
وأما من أفطر بالجِمَاع، فإن عليه أربعة أمور:
1- يمسك بقية اليوم؛ لأن هذا فطر غير مشروع، فليس له أن يأكل أو يشرب حتى تغرب الشمس.
2- التوبة؛ لأنه ارتكب إثمًا عظيمًا يُوجِب التوبة والإنابة.
3- يقضي اليوم الذي جامع فيه.
4- عليه الكفارة، وهي عتق رقبة، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكينًا، فإن لم يجد سقطت عنه.
ثانيًا: القيء عمـدًا، وهو أن يتعمد المـرء إفراغ ما في معدته، إما بإدخال إصبعـه في فمه، أو بشـم شيء يهيِّج المعدة، أو بغير ذلك، فإذا بدر من الصائم هذا العمل فقد فسـد صومه، وعليه قضاء يومه ذلك.
وأما مَن غلبه القيء بدون إرادة منه أو تعمُّد، فصومه صحيح، ولا قضاء عليه.
وقد جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنَ ذرَعَهُ القيءُ، فليس عليه قضاءٌ، ومَن استقاءَ عمدًا، فليَقْضِ».
وذكر ابن تيمية في كتابه «حقيقة الصيام» أنه حديث صحيح، وضعفه جماعة.
ثالثًا: الحيض والنفاس، فإن المرأة إذا حاضت أو نفست فإنه لا يصح منها الصوم بالإجماع.
فقد قالت عائشة رضي الله عنها: «كان يصيبُنا ذلك، فنُؤمرُ بقضاء الصوم، ولا نُؤمرُ بقضاء الصلاة».
هذه هي المفطِّرات المشهورة، ويدخل فيها ما كان في معنى أحدها؛ فالإبر المغذِّية التي يستغني بها الإنسانُ عن الأكل والشرب تفطر الصائم؛ لأنها في معنى الأكل والشرب، والاستمناء يفطر؛ لأنه في معنى الجماع.
وأما الحجامة، فالذي أميل إليه -والله أعلم- أنها لا تُفطر، وهو مذهب الجمهور، ومرويٌّ عن جماعة من الصحابة؛ كأبي سعيد، وابن مسعود، وسعد، وعائشة، وأم سلمة رضي الله عنهم، وبعض التابعين؛ كعروة، وسعيد بن جبير، وغيرهم.
ومن الأدلة: حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: «رخَّص النبيُّ صلى الله عليه وسلم في الحجامة للصائم».
وقوله: «رَخَّصَ» دليل على أنه كان ممنوعًا ثم رخّص فيه، فهذا حجة لمَن قالوا بأن آخر الأمرين هو الرخصة بالحجامة للصائم.
وكذلك حديث أنس رضي الله عنه أنه سُئل: أكنتم تكرهونَ الحجامةَ للصائم؟ قال: «لا، إلا من أجل الضعف».
والمعنى: لم يكونوا يكرهون الحجامة لكونها تفطر، ولكن كانوا يكرهونها خشية أن يضعف الصائم فيفطر.
وعن عبد الرحمن بن أبي لَيْلَى قال: حدَّثني رجلٌ من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الحجامة، والمواصلة، ولم يحرِّمهما؛ إبقاءً على أصحابه....
وقوله: «إبقاءً على أصحابه» متعلِّق بقوله: «نَهى»؛ أي: نهى النبيُّ صلى الله عليه وسلم عن الحجامة رفقًا بأصحابه؛ لأن الإنسان إذا احتجم يضعف عن الصيام، وهكذا الوصال في رمضان، فإنه قد يضعف، فيكون النهي ليس نهي تحريم، وإنما هو نهي كراهة.
ومسائل الصيام من القضايا العامة التي تحتاج إلى بيان شافٍ، وأدلة ظاهرة، كما يقول ابن تيمية .
أما إخراج الدم من الإنسان بالطرق الحديثة، سواء كان إخراجه للتحليل أو لغيره، فقد ألحقه بعض العلماء بالحجامة؛ لأنه استخراج للدم من العروق على وجه يضر بالإنسان ويضعفه.
وآخرون رأوا أنه لا يلتحق به؛ لأنه قد يكون في الحجامة معنى لا يوجد في هذه الأشياء، وهذا أقرب.
فاستخراج الدم للتحليل أو غيره بطريقة مختلفة، الأقرب أنه لا يفطر، حتى على القول بالتفطير بالحجامة، ولذلك ينص بعضهم على أن الجرح اليسير لا يضر، ولا يلحق بالحجامة، وكذلك التبرُّع بالدم.
وثمة رخص عديدة امتنَّ اللهُ بها على الصائمين؛ رفعًا للحرج والمشقة عن العباد، منها:
أولًا: مَن أكل أو شرب ناسيًا وهو صائم؛ فصومه صحيح، ولا قضاء عليه، وهذا الراجح عند جمهور العلماء، ففي الحديث المتفق عليه عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «مَن نسيَ وهو صائمٌ، فأكَل أو شربَ، فليتمَّ صومَه؛ فإنَّما أطْعَمَهُ اللهُ وسَقَاهُ».
لكن يجب عليه إذا تذكَّر وفي فمه شيءٌ أن يلفظه، وكذلك يجب على الذي يراه وهو يأكل أن يذكِّره أنه في نهار رمضان؛ لأن هذا من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والتعاون على البر والتقوى.
ثانيًا: أن مَن أصبَح جُنبًا من جماع أو احتلام؛ فإنه يصوم ولا شيء عليه، ويغتسل بعد ذلك، فتصح نية الصيام وهو جنب، خلافًا لما أفتى به أبو هريرة رضي الله عنه في أول الأمر، فإنَّ هذا كان أول الأمر ثم نسخ، ولحديث عائشة وأم سلمة رضي الله عنهما، أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم كان يصبحُ جنبًا وهو صائم، ثم يصوم ولا يفطر.
ثالثًا: السواك بعد الزوال، فإنه مرخَّص فيه للصائم بعد الزوال؛ بل هو مستحب في المواضع التي يستحب فيها في سائر الأحوال، وسيأتي الحديث عنه إن شاء الله تعالى.
رابعًا: المضمضة والاستنشاق ينبغي أن لا يبالغ فيهما؛ خشية أن يصل شيء من الماء إلى حلقه؛ ففي حديث لَقِيط بن صَبِرَة رضي الله عنه، أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال له: «وبالغ في الاستنشاق، إلا أن تكون صائمًا». وفي بعض الروايات: «وبالِغْ في المضمضة والاستنشاق، إلا أن تكون صائمًا». وهي زيادة لا تثبت.
خامسًا: جواز الفطر في نهار رمضان للمسافر، وهو أفضل من الصوم، إن كان الصوم يشق عليه، حتى لو كان سفره في الطائرة، أو في سيارة مريحة، أو نحو ذلك.
اللهم فقهنا في ديننا، وعلِّمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علَّمتنا، وزدنا علمًا، يا أرحم الراحمين.



 من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  291089rx2h0jqtu2



ساهم في ترقية التعليم في الجزائر، و أرسل لنا ملفاتك ليتم نشرها باسمك و يستفيد منها أبناؤنا

 و تبقى لك صدقة جارية الى يوم القيامة  

من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  Hand_zpsc7107888
صفحتنا على فايسبوك

من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  KyfSXoI




من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  580_image016


 من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  Do.php?imgf=1403552231781
من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  Copy+of+Copy+of+%25D8%25A7%25D9%258A%25D9%2582%25D9%2588%25D9%2586%25D8%25A9+%25D9%2585%25D8%25AD%25D9%2585%25D8%25AF+%25D8%25B1%25D8%25B3%25D9%2588%25D9%2584+%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D9%2587
 
 أن مرت الأيام ولم تروني
فهذه مواضيعي فتذكروني
وأن غبت يوما ولم تجدوني
ففي قلبي حبكم فلاتنسوني
وأن طال غيابي عنكـــــــم
دون عودة فأكون وقتهـــا
بحاجة للدعاء فأدعو لي
من أحكام الصيام"  فضيلة الدكتور سلمان العودة  Coolte10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zemmora.yoo7.com
 
من أحكام الصيام" فضيلة الدكتور سلمان العودة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب بناتي هو كتاب تربوي للشيخ سلمان العودة
» أسباب دفع المصائب والبلايا: فضيلة الشيخ الدكتور / حسين آل الشيخ
» القانون الدولي الخاص.. الدكتور غالب علي الداودي و الدكتور حسن محمد الهداوي
»  شيطانية الآيات الشيطانية وكيف خدع سلمان رشدي الغرب
» احكام الصيام(مجمل احكام الصيام)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
zemmora :: الاسلاميات :: رمضنيات-
انتقل الى: