جَامِعَة "Oxford البَريطانية" أَكثر جَامعات العَالم شُهرَتاً تَهدِ.م الخُرَ.افَة الأما.زيغِية لِلأبَد!
البَربَر هُم الكَنعَانِيين بِشَهادَة الأورُبيين و الرومان و المؤرخين المُسلمين و اليهود!
{هَذا المَنشور من أقوى مَنشورات الصفحة، نَرجوا مِن الجميع التَفاعل القَوي و مُشاركَته في جَميع الصَفحات لِتصل الحَقيقة لجَميع الجَزائريين، نَحن نَتعَب فِي البَحث و التَحقيق عن المَراجع و تَرجمتها و العَرض، و عَليكم إيصال المَعلومة، شُكراً}
كِتاب بِعنوان "كَنعَانِيُو أِفريقِيا: أُصُول البَربَر/The Canaanites of Africa: The origins of the Berbers" للبروفيسور "Paul B. Fenton" و مِن العَمل التَاريخي بِعنوان: "هَدية الأرض ومَصير الكَنعانيين في المَصادر و المُعتقد اليَهودي"
"The Gift of the Land and the Fate of the Canaanites in Jewish Thought.
(Oxford: Oxford University Press, 2013), 297-310"
و الذي أعَاد إخراجه في كثير من بُلدان العالم، و مِن إصدار نفس الجامعة عام 2014, الدكاترة:
(Joseph E. David)
و (Marc Hirshman)
(katell berthelot) و
يَشرح الكَاتب:
"يَقترح هذا الفَصل إعادة تَتَبع إستيعاب المَصادر الإسلامية للمصادر "التوراتية والحاخامية" المتعلقة "بالكنعانيين" وفَحص ما إذا كان هناك أي استمرارية بين القضايا الدينية أو السياسية أو الأخلاقية التي تنعكس في المصادر اليهودية وتتابعاتها الإسلامية.
من الأمور المُهمة التي يجب أن تؤخذ في الإعتبار فورًا عند النظر في هذا السؤال هي الحقيقة المتمثلة في أن المؤرخين العرب بشموليتهم، قد حَددوا أن كنعانِيِّي الشَرق الأوسط هم بَبَربر شَمال إفريقيا.
هذا الأخير ، المُنتشر على مساحة شاسعة من النيل إلى المحيط الأطلسي ، و المعروف منذ العُصور القَديمة.
لم يَكُن العَرب وحدهم يَعتبرون البَربَر من أصل كَنعاني. منذ العصور القديمة المُبكرة ، إنتشرت القِصَص حول سكان إفريقيا بين العلماء الذين تتبعوا أصولهم إلى الكنعانيين.
:black_small_square:︎واحدة من أقدم الشهادات على هذا الإنتماء يمكن العثور عليها في رسالة للقديس "Augustine/أوغستين" (354-430) كتب فيها: "اسأل فلاحيناَ من هم؟ وسوف يجيبون بالبونيقية بأنهم (كنعانيون).
:black_small_square:︎هَل هذا الشكل الذي أفسَدته لهجتهم لا يتوافق مع Chananei [الكنعانيين]؟
1- "كانت حقيقة أن فلاحي شمال إفريقيا في أحيائها مثل "هيبونوس" لا يزالون يتحدثون البونية في القرن الخامس للعصر المسيحي، بعد أكثر من ألف عام من تدمير قرطاج، موضوعًا للنقاش لفترة طويلة.
بعض العلماء الحديثين مثل"1950 Ch. Courtoise". أشار عما إذا كان أسقف هيبونوس يشير في الواقع إلى لهجة بَربَرية من خِلال عبارة "عقاب" ، بينما يعتقد آخرون أنه كان يشير بالفِعل إلى لهجة سامية.
2- مع أن النص غير متاح ، فمن الأمور المعقولة تمامًا أن الفينيقيين قد نشروا إسمَهم أنهم "الكنعانيين" في إفريقيا.
و كذلك ، نشأت العلاقة الأسطورية بين الكنعانيين وشمال إفريقيا من التقاليد التوراتية والحاخامية ، و كذلك التي نشرتها و أكدتها الدوائر الدينية والعلمية المسيحية المحلية، و منها رابط الآخر هو المؤرخ اليهودي "فلافيوس جوزيفوس/Flavius Josephus" في تعليقه على سفر التكوين 10 ، 3.
و ️يُوضح الكاتب أن (دائرة المعلومات العَربية العَالمية) نَشرت في المملكة العربية السعودية أن "الكنعانيين" و فُروعهم أمثال "اليبوسيين/Jebusites" هم شُعوب عَربية هاجروا قبل وجود اليهود قبل 2500 ق.م إلى فِلسطين من الجزيرة العربية.
و كذلك زخارف الكنعانيين هي مشهورة في الثرات العربي الحذيث أمثال "الشعراء التاموزيين/Tammuzi Poets" و هذه العلاقة المثيرة للإعجاب التي تثري الثرات الكنعاني الإسرائيلي.
و في كُتب العِبرانيين نَجد أن "يؤاب/Joab" كان يطارد فروع الكنعانيين "الأمونيين/Ammonites" و نجد قبورهم في شمال إفريقيا في أماكن مثل "Jerba" و المغرب.
و مكتوب على القبر: "حتى هذا الموقع و أنا أطارد الفلسطينيين/Philistines"
يَقول الطَبيب و المُؤرخ "Joseph b. Joshua Ha-Kohen of Avignon 1496-1577" ذَكر نهظة المُوَحِدين في شَمال إفريقيا عام 1122 بِعنوان (المُتمردين في أرض الفِلسطنيين/Rebels of the land of the Philistines).
و هَذه التَسمية عَاشَت قبل عَصر الحَذاثة و حَتى بَعدَها، و كَانت شَمال إفريقيا تٌسمى عِند الأوربيين "أرض الفِلسطنيين".
كَما جَاء في مُذكِرات العَالم الرَحالة "ساموال رومانيلي/Samuel Romanelli" عام (1814 - 1757) المولود في (Mantova, Italia) حين زار المغرب عام (1787 - 1790) لقد ترك شهادة حية بإسم "Massa ba-arab" و التي شَرح أصول الأعراق، و الذي صَنًّف إفريقيا السَوداء أنهم حاميين، و "المور/Moors" هم شعب "المغرب العربي/Maghreb" أنهم أحفاذ "الفِلسطنيين/Philistines".
و كَذلك يُوضح أن ️"الجيتول/Getules" هم بَدو من قَبائل "زناتة" و المسمات بَربَرية، و الذين إستوطنوا ليبيا و سَموها إفريقيا.
(مُلاحظة: الزناتة و الصنهاجة و الهوارا...الخ، قَبائل الجَزيرَة العَربية التي سُمية إفريقيا عَلى مَلكهم بعد غَزوِها و غزو الكَنعانيين، و كَذلك أُطلِق عَليهم إسم البَربَر.)
و كَذلك ️"بروكوبيوس القيصري/Procopius of Caesarea" يؤكد في كُتُبه الكثيرة عِند مُعاينته أحذاث الجيش الروماني و القائد البيزنطي "Belisarius/بيليساريوس" في عام 533 كمدون لأحذاث الجيش، يقول: الغزو الوشيك لجيش "يوشع/Josha" لأرض الكنعانيين، فإضطر "الجيرجاشيين/Girgashite" و كذلك "اليبوسيين/Jebusites" و آخرين مذكورين عند اليهود للهجرة إلى مصر، فلم يجدوا في مصر متسعا لهم، فواصلوا الهجرات إلى ليبيا (و هي جميع شمال إفريقيا) ولا يَزالون يعيشون ليومنا هذا و (لغتهم الفينيقية).
و ذكر "بروكوبيوس" أن حائط "Tigisis" و هي مدينة جنوب "Cirta/قسنطينة" الشهير كُتب عليه: "نَحن الشَعب الذي هَرب من يُوشع هو مِن أحفاذ نوح "
و يُضيف الكاتب أن "البُونيين الفينيقيين" هم في الحقيقة اللِيبيين (جميع شمال إفريقيا كانت تُسمى ليبيا)
︎و يُضيف أن الكَاهن البيزنطي و المؤرخ
"جورجيوس سينسلوس/Georgius Syncellus" الذي مات عام (810) قال في كتاب (Extract of Chronography/Ekloge Chronographiss) قال: الكنعانيين هربوا من عدوان بني إسر.ائيل و إستقروا في ليبيا إفريقيا.
و كَذَلك ️يَشرح أن ︎إسم "الكنعانيين" لا تظهر انها كلمة عربية و لكنها مركبة من الكلمات العربية (أكنا/Akna و هي الحلف) و (كنو/ Kunu و هي التواضع) و (كاني/Kani و تعني يضيء) أمثالها من المُفردات.
:black_small_square:︎شارك المنشور و كُن الإعلام البديل.